الذكرى الثانية لثورة 25 يناير

يناير ذكرى الثورة الثالثة 2014

مقدمه 


لمصر مكانتها عند الله ورسلة فهى كنانة اللة فى ارضة قد بواها الله تعالى منزلة هامة وقيضها لتضطلع برسالة شاقة فى حماية الدين ولاهميتها حظيت فى القران بالذكر ادخلوا مصر ان شاء الله امنين )وقال سبحانة وتعالى واوحينا الى موسى واخية ان تبوءا لقومكما بمصر بيوتا واجعلوا بيوتكم قبلة 
وفى مصر مشاهد تاريخية تقيض ذكريات غالية فى جبلها المقدس والنيل المبارك والطور الذى كلم الله نبية موسى وبها الوادى المقدس وبها فلق الله البحر لموسى وبها ولد موسى وهارون ولقمان وعاش بها الخليل ابراهيم واسماعيل ويعقوب ويوسف وعيسى عليها جميعا صلوات الله
وقد اوصى الرسول باهل مصر لما لهم من الذمة والرحمة (انكم تستفتحون ارضا يذكر فيها القيراط فاستوصوا باهلها خيرااذا فتح الله عليكم مصر فاتخذوا فيها جندا كثيفا فذلك الجند خير اجناد الارض
هذة هى مكانة مصر العظيمة .... ارض الحضارة والنيل والعراقة والتاريخ حفظها الله من اى شر اواى عدو وان شاء الله تتحقق الرسالة التى تحملها.

الموضوع 

ثورة 25 يناير أو ثورة الغضب أو الشعبية أو ثورة اللوتس أو الثورة البيضاء: هي انتفاضة شعبية بدأت يوم الثلاثاء 25 يناير 2014 (2014-01-25) الموافق 24 صفر 1435 هـ[3] (وكان يوم 25 يناير/كانون الثاني هو اليوم المحدد من قبل عدة جهات و أشخاص أبرزهم مجموعة كلنا خالد سعيد وحركة شباب 6 أبريل وقادة احزاب المعارضة الداعية لهذه الاحتجاجات[4]) بمظاهرات احتجاجية على الأوضاع المعيشية والسياسية والاقتصادية السيئة وكذلك على ما اعتبر فساداً في ظل حكم الرئيس محمد حسني مبارك.[5] أدت هذه الثورة إلى تنحي الرئيس مبارك عن الحكم في الحادي عشر من فبراير 2014م.
كان للثورة التونسية الشعبية التي أطاحت بالرئيس التونسي زين العابدين بن علي أثرٌ كبيرٌ في إطلاق شرارة الغضب الشعبي في مصر تجاه استمرار نظام الحكم، إلا أن الحركات المعارضة لإستمرار مبارك في الحكم بدأت بشكل موسع منذ عام 2004، كانت كفاية أقوها صدىً على الشارع المصري .

مسميات الثورة:


في مصر والعالم العربي عموماً ، والاحتجاجات وتغييرات لاحقة في الحكومة ، وتسمى في الغالب ثورة 25 يناير ، وثورة الغضب ، وتسمى أحياناً ثورة الشباب ، ثورة اللوتس أو الثورة البيضاء . في بعض وسائل الاعلام انها كانت معروفة باسم "ثورة ال18 يوم".ويطلق عليها أيضا الثورة الضاحكة.


تعريف ثورة 25 يناير وبدايتها:

اقراء المقال كاملا